رجـولـــــــة..!
سأل القاضي اللص: كم عمرك؟ فأجاب اللص: 30 سنة. فسأله القاضي مستغرباً: و لكنك قلت هذا قبل سنتين فأجاب اللص: نعم يا سيدي فالرجل لا يغير كلامه مهما حدث.
سامي وناصر
سامي: أين ولدت يا ناصر؟ ناصر:ولدت في المستشفى . سامي: لماذا؟ هل كنت مريض؟
المسامير والمطرقة
قالت الأم لابنها أن يدق بعض المسامير بالمطرقة:احذر يا بني المطرقة لا تجرح يديك... قال الابن مطمئنا أمه: لا تخافي يا أمى، فان أختى هي التى ستمسك بالمسمار.
المدير والموظف
سأل الفتى صديقه: ولماذا تركت العمل بالشركة ....إنها شركة جيدة؟؟ رد الصديق: نعم جيدة ولكنني تركتها بسبب التعب.. هكذا قالوا لي. الفتى: أي تعب؟؟؟ الصديق: تعب المدير مني!
الفار والأسد
مرة فار فات على بار وكان فيه كل الحيوانات ، قام طلع عالمسرح وقال بتهديد: "الليلة في واحد بدو يوكل قتلة" قام الأسد وضربة قتلة مرتبة، قال الفار: "مش قلتلكو الليلة في واحد بدو يوكل قتلة!"
الزوج والحماة
واحد حماته كانت بحادث سيارات فظيع، بيسأل الدكتور عن حالتها فجاوبه الدكتور: هناك أخبار منيحة وأخبار عاطلة. أولاً حماتك توفت. فسأله الرجل: طيب اسا قوللي شو الأخبار العاطلة؟
الزوج المطيع..!
نادت الزوجة على زوجها قبل مغادرتها الى العمل وقالت: قاعد بالبيت كل يوم لا شغلة ولا عملة دبر حالك اليوم وجيب فيديو للاولاد، فاهم؟ قال: أمرك ستي. روّحت الزوجة لاقت زوجها فرحان حامل فيديو وببوسة، إنبسطت كتير وقالت : انت أحسن زلمة، شغله. قال : ما بقدر. قالت: ليش؟ قال: مش انت قلتيلي دبر حالك، فأنا بعت التلفزيون تأجيب ثمن الفيديو.
الذكي والثلجة
واحد حامل ثلجة وماشي في الشارع وطول الطريق تنقط، بقول لحالو أموت واعرف من وين مخزوقة.
إضحك عالسريع
- واحد بخيل لأول مرة بوكل لبان (عِلكة) حَلَف ما ينام الا ما يخلّصو. - مرة دكتور عظم لحقوه الكلاب - تنتين حوامل راحوا يخّلفو، واحدة حّلفت توم والثانية خلفت جيري
أوضح... أفصح... أجب!!!!!
فيه واحد سمين راح للدكتور يريد ان ينقص من وزنه فقال له الدكتور ان ياكل واحد سندوتش الصباح وواحد الظهر وواحد فى الليل فقط خرج السمين وبينما هو فى النزول من الدرج فكر بشى ورجع يسال الدكتور فقال للدكتور متى اكل السندوتش قبل الاكل او بعد الاكل
الأم الذكية
دكتور اطفال راح يتجوز وام العروسه بتسالو بتشتغل ايه قالها دكتور اطفال قالتله ومكملتش تعليمك ليه يا ابني.
المنحوس منحوس لو حطو بـ..... فانوس.
في واحد مفلس جاي في الطريق فوجد حافلة في حادتة سير ولما صعد اليها راى الضحايا ففكر ان يقطع ادنه ويضعها امامه لكى ياخد التعويض فلما قطعها سمع اكشششن يصورون فلما